لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لا تشعرون
169 تعددت أسباب نزول هذه الآية إلا أن الثابت أنها في شهداء المسلمين ويرى.
لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لا تشعرون. و ل ا ت ح س ب ن ال ذ ين ق ت ل وا ف ي س ب يل الل ه أ م و ات ا ب ل أ ح ي اء ع ند ر ب ه م ي ر ز ق ون 169 خبر تعالى عن الشهداء بأنهم وإن قتلوا في هذه الدار فإن أرواحهم حية مرزوقة في دار القرار قال ابن. فأنـزل الله تبارك وتعالى في ذلك القرآن. ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون 169 فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون 170 يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر. ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات ا بل أحياء عند ربهم يرزقون كنا نحد ث أن أرواح الشهداء ت عار ف في طير بيض تأكل من ثمار الجنة وأن مساكنهم الس درة.