لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون 169 فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون 170 يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر.
لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون. بل أحياء عند ربهم جاء في فضل الشهداء قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون آل عمران169 وقد أورد المفسرون في سبب نزول هذه الآية سببانالأول ما رواه الإمام أحمد وأبو داود عن ابن عباس. أرواحهم في جوف. فأنـزل الله تبارك وتعالى في ذلك القرآن. روى مسلم في صحيحه من حديث مسروق قال.
و لا ت ح س ب ن ال ذ ين ق ت ل وا ف ي س ب يل الل ه أ م واتا ب ل أ ح ياء ع ن د ر ب ه م ي ر ز ق ون 169 بعد از آن در شأن شهداى در راه خدا بيان فرمايد. و ل ا ت ح س ب ن ال ذ ين ق ت ل وا ف ي س ب يل الل ه أ م و ات ا ب ل أ ح ي اء ع ن د ر ب ه م ي ر ز ق ون آل عمران.